بينما تستمر المعركة في الاشتداد، يتبادل لاكسون والقائد الضربات بكل قوة وشراسة، حيث تتصاعد حدة الصراخ وتتعالى أصوات السيوف المتصارعة في الهواء المليء بالغبار والدخان.

تتقاذف الأجساد بين يدي القائد ولاكسون، مع كل منهما يسعى للسيطرة على الآخر وتحقيق الانتصار. ينبض القلب بقوة في صدورهما، وتشتعل العيون بالشغف والعزم على التغلب على الخصم.

في لحظة من التركيز الشديد، يتمكن لاكسون من توجيه ضربة قوية تجاه القائد، لكن يتمكن القائد من تفاديها ببراعة ويرد بضربة قاطعة تهز قلب لاكسون.

تتصاعد الأحداث بسرعة مذهلة، حيث تتحول المعركة إلى نقاش شرس بين الطرفين، يتبادلان خلاله الاتهامات والتهديدات بينما يستمران في تبادل الضربات القاسية.

في هذا السياق، يرتفع صوت لاكسون بقوة وهو يقول: "أنتم الذين ارتكبتم الظلم والفساد، وسأقف أمامكم حتى يعود شعبي إلى حقه المسلوب!"

يبتسم القائد بغموض ويجيب بصوت ينطلق من بين أسنانه المطبقة: "إنك قوي، ولكن قوتك لا تكفي لمواجهة قوة الفرسان الحقيقية. أنتم لن تنتصروا!"

تتواصل المعركة بين الطرفين بكل عنف وعزم، مع تبادل الضربات والسيوف التي ترقص في الهواء بينما يتلاشى الشفق في الأفق ويسود الظلام المطلق.

في النهاية، تتوقف المعركة مؤقتًا مع انتشار الهدوء في المكان، ويتبادل القائد ولاكسون النظرات الحادة، مما يعكس التحدي والعزم على المضي قدمًا في هذه المعركة الحاسمة.

بعد توقف المعركة المؤقت، يتبادل لاكسون والقائد النظرات بينما يستعيد كل منهما نفسه ويعيد التركيز على الوضع. تتوارى الأصوات وتهدأ الأجواء قليلاً، لكن التوتر يظل يلوح في الهواء مثل سيف مسلط.

بينما يراوغ القائد لاكسون بنظراته المتحدِّثة بالتحدي، يبقى لاكسون هادئاً وثابتاً، وهو يراقب حركات القائد بانتباه شديد، مستعداً للرد على أي تحرك.

يعلو صوت القائد مرة أخرى، وهو ينطلق بنبرة حادة: "أنتم تظنون أنكم قادرين على هزيمتنا، لكننا لن نستسلم بسهولة. لقد تحدثتم كثيراً، لكن الأفعال هي التي تحدد النصر!"

يرد لاكسون بثبات، معبراً عن عزمه الثابت: "سنرى من سيفوز في النهاية، ولكن أعدكم بأنني لن أستسلم حتى يُعاد لشعبي حقه المسلوب!"

تتواصل المواجهة بين الطرفين، وتتسارع الأحداث بسرعة متزايدة مع كل ضربة وكل كلمة تتبادلها الأطراف. يتبادلان الضربات بشراسة، وتصطدم السيوف بقوة، محدثةً نغمة من الشجاعة والاستعداد للتضحية من أجل النصر.

في هذه اللحظة المحورية، يتمكن لاكسون من توجيه ضربة موجعة نحو القائد، حيث أصابه على حافة بطنه وجرحه لينسحب إلى الوراء بقوة، لكن يستعيد القائد توازنه بسرعة ويعود للوقوف مستعداً للرد كأنه مستعد للموت فقط من أجل حماية حاكم المدينة .

أوهوه يبدو لي أنك لا تخشى من الموت على ضاهرك لكنك تخافه في قلبك

لا بأس سأجعلك تضهر خوفك الحقيقي

بينما يستعد القائد للرد على ضربة لاكسون، ينظر إليه بعينين مليئتين بالتحدي والإصرار، وتتحول تعبيرات وجهه إلى مزيج من الثبات والاستعداد للمواجهة القادمة. يتمسك بسيفه بقوة وهو يضع خطة في ذهنه للتعامل مع الهجوم القادم.

فجأة يضهر صوت غير متوقع يهتز في الهواء، يباغت لاكسون سهم ضهر من العدم حيث يتجه نحوة لاكسون ليراوغه لكن يضهر أنه أصابه على أذنه حيث ضهر أنه جرح صغير لا غير ، هذا هو أخر أجداث تمت كتابتها.

أوه يبدو أنك تعمل بالنكر

نلعب إذا

حيث أخرج لاكسون سلاح من وراء ضهره تحت لباسه

يبدو كأنه مخلب مزدوج اليدين

يبدو أنه كا يستعمل في الإغتيالات

حيث بدأ على وجه القائد أنه متفاجئ

" أووووه يبدو أنه ضهر أنت في النهاية "

"لست انا لكن كان هو"

" ومن هو "

"إنه انا"

حيث ضهر على وجه لاكسون أنه تغير شكله تماما حيث أصبح ذهبيتن لامعتين كأنه يخرج منها شعاع

ويضهر على شعره أنه تحول إلى لون أسود

بينما ينضر القائد إلى لاكسون ضهر أنه تحول بشكل تام حيث بدأ أنه ثابتا من مكانه ولا يتحرك وبينما نظر القائد إلى عيني لاكسون بدأت نبضات قلبه في التسارع

بعد ظهور الشكل الجديد لـ لاكسون، حيث يضهر على القائد التوتر و التفاجؤ لما يحدث أمامه. وبينما ينظر إلى عينيه يضهر على القائد التوتر و تتسارع نبضات قلب القائد بالشكل سريع ويضهر على وجهه القلق . يتساءل القائد في صمت عن هوية هذا الشخص الغامض الذي يبدو أنه أعلن عن وجوده الآن.

في هذه اللحظة، يجيب القائد بصوت مرتفع وهو يحاول تفسير ما يحدث: "من أنت؟ وما الذي تريد؟"

يبتسم الشكل الجديد ببرودة ويجيب بصوت متمثل في الثقة والقوة: "انا هو انا

وانا هو تجسيد لذاتي ، أنا النهاية والبداية لحياتي، أنا الظلام والنور لجسدي . وأنا هنا لأنهي ما بدأته مع اصدقائي."

يتعالى صوت القائد بثبات وهو يواجه التحدي: "لا أعرف من أنت، لكن إذا كنت تبحث عن الصراع، فأنت ستجد ذلك بكل قوتي!"

حيث أرفع سيفه مواجها لشكل الغريب وهو يرعش

حيث قال " يبدو عليك الخوف"

" هل تضن أنه عملت عمل بطولي برفعك لسيفك وتوجيهه علي "

"هي صحيح أنك تعمل عمل بطولي لكن ليس وأنت ترتعش "

وبينما يتحدث الشكل الغريب الذي تجسد على جسد لاكسون وفي لحضة واحدة ضهر وراء القائد ووضع يده على كتفه

" لأن هذه أعمال الأطفال "

" أوه وبالمناسبة صديقي لا يريد تذكر الأطفال "

" لكن هل تريد الحقيقة "

يتبع......

2024/04/02 · 27 مشاهدة · 773 كلمة
FOX NITE
نادي الروايات - 2025