الفصل 44

بداية النهاية

الفصل 44

وافقت بوا هانكوك على ايصال لوفي الى اي مكان يريده بسبب انها وقعت في حب لوفي ...

غريب

تم تغطيه لوفي تحت عباءة بوا هانكوك حيث خطت الى سفينة البحرية فهي وافقت على الذهاب معهم الى المارين فورد ولكن فقط ان استطاعت رؤية ايس نفسه

وافقت البحرية على الامر فهم حقا يحتاجون كل لوردات البحار السبعه معهم

وان كان ثمن احدهم هو لقاء ايس فهذا شئ بسيط جدا

بينما سارت بوا هانكوك بخطوات خفيفه و ثابته نحو غرفتها الخاصة في سفينة البحرية

تحرك هان دارك في البحر بسرعه قبل ان تتحرك السفينة ثم تشبث بها هناك

تشبث في بداية السفينة تحت راس السفينة نفسه

و جلس هناك بهدوء بينما فكر في كل شي مر به و على وشك المرور به

فهو الان سوف يدخل مقر البحرية حرفيا و ايضا السجن الاعظم امبل داون ...

' نافذة الاحصائيات '

|الاسم: هان دارك

العمر: 16

القوة الجسدية: 40

السرعة: 44

التحمل: 42

الهاكي:

هاكي التصلب: 8%

هاكي التنبؤ: 5%

الهاكي الملكي: 0.5%

مركز الطاقة: المستوى الرابع وسط |

عندما قرأ هان دارك المعلومات فتح اعينه ببعض الصدمة حقا فهو لم يتوقع تطورة الكبير هذا في بضعة ايام فقط

وكل هذا شكر لغريزته على البقاء ف عقلة ترك الجسد يجمع الطاقة ثم وزعها نحو جسده

مره بعد مره بعد مره بعد مره بدون توقف لمدة يومين

استمر جسد هان دارك بصقل الطاقة و توزيعها و تنظيمها بدون توقف وهذا جعله يتخطى الاحصائيات السابقة و يتطور بشكل كبير حقا

' علي القول

لم اتوقع هذا التطور ولكن هذا شئ جيد فانا احتاج هذا التطور بشكل تام

الان مركز الطاقة خاصتي في المستوى الرابع وسط

هناك ثلاث قياسات مفصلية في كل مستوى

البداية

وسط

عنق الزجاجة

ثم الاختراق الى مستوى جديد

الان انا في المستوى الرابع وسط مما يعني لابد لي أن اصل الى عنق الزجاجة ثم اخترق الى المستوى الخامس وهكذا

وهذا السيف ' نظر هان دارك الى سيفه الاسود القصير بهدوء

فبدون هذا السيف حتى مع قوته هذه فهو لن يحلم بقطع قدم كيزارو او خدش بوا هانكوك حتى

فقط بسبب هذا السيف هو استطاع فعل تلك الأشياء

هذا السيف كان حرفيا من بعد آخر عن هذا العالم

ف ارثر قام بشراء هذا السيف من المتجر السماوي خاصته و طوره و جهزه اكثر لكي يستفيد منه لوفي لو تم طغيان الظلام عليه

فهذا السيف الذي يملك نظام السيف سوف يخبر لوفي ان طاقة الظلام بدات تاكل قلبه وعليه التوقف

هذا ما امن به ارثر في ذلك الوقت

ولكن لم يتوقع ابدا

ان يقع السيف في يد شخص اخر

وحتى طاقة الظلام خاصته تم استنزافها بواسطه ذلك الشخص الذي اخذ السيف

.....

وصلت السفينة الى السجن الاعظم امبل داون وهناك قبل ان تدخل السفينة في نطاق رؤية السجن تحرك هان دارك و اختبأ في السفينة بدون معرفة احد

بعد الدخول استطاع لوفي الدخول بسرعه الى نطاق السجن مع بوا هانكوك التي ساعدته

بينما تحرك هان دارك لوحده و بواسطه التسلل و الهرب بسرعه و استعمال سرعته المرعبة

هو تخطى الحراس و دخل السجن و لحق لوفي

في احد الطوابق التقى الاثنان مره اخرى بينما كانوا يهربون من الوحوش و الحيوانات التي أتت خلفهم

كان هان دارك يهرب مع لوفي لان الاثنان أرادوا الاحتفاظ بقوتهم لاطول وقت ممكن من اجل القتالات القادمة

ولهذا السبب استمر الاثنان بالهرب بينما لاحظ هان دارك عدد المساجين هناك

وبدون اي اهتمام حرك سيفه و بدا يقطع قضبان السجن الحديدية بكل سهوله

كان سيفه يمر بالحديد الصلب المضاد لفواكه الشيطان و يقطعهم وكانه سكين حار يمر بالزبدة

تم تحرير العديد من المساجين هناك بينما استمر الاثنان بالهرب ' الان البحرية سوف يتم تشتيت تركيزهم بواسطه هروب الجميع وهكذا نملك فرصة أكبر للوصول الى ايس قبل فوات الاوان '

لهذا السبب حرر هان دارك السجناء هنا

ليس لانه طيب القلب او مهتم حتى

ولكن بتحرير السجناء هو اعطى البحرية هدف مزعج و كثير. لكي يقوموا ب امساكه

بينما هو و لوفي أكملوا طريقهم

وكما خطط هان دارك البحرية كانوا مشغولين ب السجناء المجانين اكثر من لوفي و هان دارك

وصل الاثنان الى الطابق الثالث الان وكان عباره عن جحيم حي مرعب و حار لدرجة لا تصدق

نزع هان دارك قميصه الاسود و وضعه

على خصره من شده الحر

فجسده ذو دماء حاره ويستطيع تحمل البرد القارس ولكن الحر هو عدوه الطبيعي

"تبا " لعن هان وهو ينظر الى لوفي يسقط بعض الوحوش وفي تلك اللحظة قفز رجل غريب المظهر من الاعلى وهو كان يتحدث مع لوفي بسعادة

اتضح انه بون كلاي

صديق لوفي أو شي مثل هذا

"وانت الجميل تكون ؟" سأل بون كلاي بينما نظر هان دارك اليه بهدوء وتنهد

"انه رفيقي الجديد في الطاقم اسمه هان دارك هو يساعدني الان ل" لم ينهي لوفي كلامه واذا به و هان دارك يستشعرون تلك الطاقة

بينما نظروا الى الاعلى وشاهدوا ذلك الرجل يسقط عليهم من الاعلى ونحو الارض

انتشرت مادة لزجه من حوله بينما انتشر الدخان البنفسجي كذلك " ما ما ماجيلان" صرخ بون كلاي بتعجب وهو ينظر الى ماجيلان الذي وقف امام الثلاثة بهدوء

"الاعدام " مع تلك الكلمات وبدون اي اهتمام حرك ماجيلان يده و انطلق السم المرعب من جسده و توجه نحو الثلاثه

كان السم اذا ما لامس الارض يذيبها حرفيا

والان هو متوجه نحو الثلاثه لقتلهم

2025/04/03 · 18 مشاهدة · 835 كلمة
نادي الروايات - 2025