لمدة أسبوع ، لم يظهر تشانغ يونغ بكثرة أمام الجميع ، حيث كان يقضي معظم وقته في صيد الوحوش من أجل المستوى الثاني من جسد الطاغية

و قد اخترق تشانغ يونغ خلالها الى المستوى 15 بسلام

ثم ظهر استدعاء مهمة بشكل مفاجئ

دخل تشانغ يونغ آخرًا، ليجد الجميع بالفعل مجتمعين

"حسنا بما أن الجميع هنا فدعني أعلن عن مهمتكم"بدأت ناجيندا بصوت هادئ"الهدف هذه المرة هو أحد أقرباء رئيس الوزراء ، رجل اسمه ايووكارو ، باسم الوزير يختطف الفتيات من العاصمة و يضربهن حتى الموت ، حراسه الخمسة يشاركونه الذنب أيضا ،هذه المهمة شديدة الأهمية ، سيهجم الجميع!"

تحت جنح الظلام،انطلق الفريق نحو قصر ايووكارو

و فور الوصول انقسموا الى مجموعتين

حيث توجه تاتسومي و ماين الى قمة قريبة لإغتيال الهدف من بعيد

في المقابل بقي المجموعة مختبئين في الغابة للتعامل مع الحراس

بعد تعيين نقطة الإلتقاء ، كانت المجموعة قد أخذت مواضعها

"إذا هناك خمسة أهداف؟"نظر تشانغ يونغ من فوق شجرة قريبة"هذا سيكون سهلا"

لمح بولات تعبير تشانغ يونغ الساخر و حذر"انهم ليسوا حراسا عاديين ، لقد تدربوا في الكوكينجي ، إنه أفضل معبد للتدريب على الفنون العسكرية في الإمبراطورية"

"هكذا إذا"نظر تشانغ يونغ للمقدمة ، معتمدا على عيون الشيطان الأرجوانية و نظر بعيدا أكثر من الشخص العادي

ثم ظهر رجل ذو شعر أسود بملابس عسكرية و نظارة محاطا بالنساء و الحراس ، و لكن في أقل من ثانية اخترقت رصاصة رأسه و قتلته من بين الجمع

أعلم تشانغ يونغ فورا "لقد أنجزت ماين المهمة و قتلته برصاصة ، هناك أربع حراس قادمون الى هنا و...هناك واحد يتجه الى موقع تاتسومي و ماين!"

أمر بولات "تشانغ يونغ ، الحق بهما لحمايتهما ، أنت الأسرع هنا ، هؤلاء الحراس الأربعة ليسوا بشيء لنا"

"أنا ذاهب" قال تشانغ يونغ بجدية.

سجلات الشيطان السماوي - اندفاع التنين المظلم

ركب تشانغ يونغ هالة التنين و اندفع نحو موقع ماين و تاتسومي

كما تم التحديد مسبقا ، توجه الإثنان الى موقع اللقاء

تنقل تشانغ يونغ من شجرة الى أخرى بسرعة خاطفة و باستخدام عيون الشيطان السماوي للرؤية في الظلام بشكل أفضل لمح الحارس الذي يلاحق الإثنين

أمسك برمحه و قذفه مباشرة نحو الحارس

أطلق الرمح صوت صفير و هو يخترق الهواء ، مما جعل الحارس يستدير و يتفادى الرمح

"مغتال آخر؟" همس الحارس بصوت أجش بينما اندفع نحو تشانغ يونغ بسرعة تفوق سرعة الريح

المسار المحير لخطوات الشبح

تحرك تشانغ يونغ بشكل متعرج، مبتعداً عن مسار ضربة القبضة المميتة التي مزقت الهواء بصوت يشبه انفجاراً صغيرا

لنلعب قليلاً." قال تشانغ يونغ بابتسامة متحدية وهو يتبنى وضعية قتال.

الحارس لم يرد. بدلاً من ذلك، انطلق الحارس بسرعة نحو الجانب و ضرب الشجرة بقوة مغيرا اتجاهه مما بدا كما لو ظهر خلف تشانغ يونغ في ومضة، قبضته الموجهة نحو عموده الفقري

لكن تشانغ يونغ كان مستعداً.

سجلات الشيطان السماوي - درع السلحفاة السوداء

صدفة سوداء نصف شفافة تشكلت حول جسده لحظة الاصطدام.

صوت دوي هز الأرض عندما اصطدمت القبضة بالدرع و أرسلت تشانغ يونغ بعيدا الى حافة الجرف 'قريب للغاية'

نظر لليمين و كان تاتسومي و ماين ينتظران هناك 'و هما هنا'

تشانغ يونغ!" صرخ تاتسومي، ممسكًا بسيفه بيد مرتعشة. "هذا الرجل... إنه سريع جدًا!"

ماين، التي كانت تمسك مسدسها "اليقطينة"، أطلقت رصاصة مباشرة نحو رأس الحارس.

لكن بلمح البصر، انحرف الحارس بجسده بزاوية مستحيلة، متجنبًا الرصاصة كما لو كان يعرف مسارها مسبقًا.

"مستحيل!" همست ماين، عيناها الزهريتان تومضان بشرارة من الذهول.

الحارس لم يهدر الوقت. قفز نحو تشانغ يونغ بسرعة البرق، قبضته المشحونة بالطاقة تضغط الهواء حتى أطلقت صوتًا يشبه الانفجار.

على الفور نقل تشانغ يونغ تشي الموت و طاقته الروحية نحو ذراعه و أرسل قبضته لتلتقي بالحارس

انفجرت قبضة الإثنين و دفعا للخلف معا

'هذا الرجل... ليس لديه تشي، لكن تقنيته مثالية!' فكر تشانغ يونغ بذهول.

ماين، تاتسومي، ابتعدا!" أمر تشانغ يونغ بينما اندفع نحو الحارس.

مسار العظام - التحكم بالعظام

تمددت عظام تشانغ يونغ و اخترقت جلده و خرجت العظام من كل ركن من جسده

الحارس، لم يبدُ منزعجًا، عيناه تقيسان تشانغ يونغ ببرودة، وكأنه يحلل كل حركة قبل حدوثها.

"شيء غريب"

في تلك اللحظة تحرك الحارس بسرعة و كسر عظام تشانغ يونغ الممتدة

أُجبر تشانغ يونغ على التراجع عدة خطوات، شعر وكأنه قد صدم بجدار فولاذي.

نظر تشانغ يونغ الى رمحه البعيد و مد يده نحوه

مسار السرقة - يد الشبح المتجول

اختفى الرمح من مكانه و ظهر في يد تشانغ يونغ

"تشانغ يونغ نحن قادمون لمساعدتك"صرخ تاتسومي وهو يندفع بالسيف.

"ابتعد!" زمجر تشانغ يونغ، لكنه كان متأخرًا

الحارس لم يضيع الوقت. في لمح البصر، اندفع نحو تاتسومي ، قبضته التصقت بضلوعه و أرسلته محلقا و ارتطم بشجرة

في تلك اللحظة أطلقت ماين ثلاث رصاصات نحو الحارس و لكنه تحرك بسرعة و تفاداها

مسار الرمح - فن قتل التنين

على الفور توهج الرمح في يد تشانغ يونغ بضوء ذهبي و رماه تشانغ يونغ بسرعة ، حيث اتخذ الرمح هيئة تنين طار متجها نحو الحارس

تجنب الحارس الهجوم لكن في اللحظة التي فعل هذا ظهر تشانغ يونغ فجأة خلف الرمح مباشرة

سجلات الشيطان السماوي - مخلب النمر الأبيض

شكل تشانغ يونغ مخالب شبحية على يده و اخترق صدر الحارس مصيبا القلب

ثم سحب ذراعه و سقط الحارس بينما كان جسده يحترق بنار سوداء

كان تشانغ يونغ يتنفس بثقل، عيناه الأرجوانيتان تتوهجان في الظلام. الدماء تسيل من جروحه حيث بدأت عظامه المكسورة بالعودة الى شكلها الأصلي

'بحق ، استخدام ثلاث مسارات مختلفة في نفس الوقت صعب ، علي الإنتظار ، فور أن أصل الى المرتبة 30 ، حينها سيكون هناك كلام آخر'

"هاي انت لا تمت الآن!" هرعت ماين نحو تاتسومي الذي كان يرقد بجانب الشجرة، فاقدًا للوعي

اقترب تشانغ يونغ من تاتسومي و أمسك بمعصمه "لا شيء جاد ، فقد الوعي و حسب من الضربة ، حقا لا يمكن الإستهانة بهم"

ثم ضغط تشانغ يونغ على بعض نقاط ضغط تاتسومي ثم لكم معدته ليستفيق

بعد أن استعاد تاتسومي وعيه بلكمة من تشانغ يونغ، سعل الشاب بعنف بينما يفرك معدته. "أوه... لماذا ضربتني؟!"

مد تشانغ يونغ يده ليساعد تاتسومي على الوقوف. "تعلمت شيئاً اليوم، أليس كذلك؟ لا تتدخل في قتال لا تفهمه ، من ناحية القدرات القتالية أنت لست مثله"

تاتسومي أمسك بيد تشانغ يونغ ووقف مع تنهيدة. "شكراً... لكن هل مات ذلك الرجل حقاً؟ لقد كان وحشا!"

هز تشانغ يونغ كتفيه"ميه ، لم أكن لأكترث لجثة ميتة الآن"

فجأة، سمعوا صوت خطوات سريعة تقترب. ظهر بقية أعضاء الغارة الليلية من بين الأشجار

"لقد انتهينا من الحراس الأربعة." قال لوبوك وهو يلتقط أنفاسه

"تقولها كما لو قتلت أحدهم بينما لم تفعل شيئا"قالت ليون بنبرة سخرية ثم

حولت نظرها فجأة نحو تشانغ يونغ. "اويا ، هل واجهت بعض المتاعب؟"

"حرقتها"أشار بهدوء نحو الجثة الميتة

"هاه ، أنت حقا لا تعرف الرحمة"لم يستطع لوبوك إلا أن يبتسم بسخرية

"منذ متى فعلنا؟"قال تشانغ يونغ و هو يبدأ بالمشي"دعونا نعود ، من يرغب بتناول طبخي للعشاء"

"طبخك؟ حقاً؟" قال لوبوك وهو يفرك بطنه بضحكة. "منذ أن عرضت الأمر لن نكون مهذبين"

عادت الغارة الليلية في الظلام ، و بعد تسليم التقرير الى القائدة ، انتقلوا كلهم الى المائدة

"حسنا ، أرى أن أطبخ اللحم"قال تشانغ يونغ و هو يمدد جسده

أما أكامي، فقد وقفت بجانب تشانغ يونغ بصمت كعادتها، لكن عينيها الهادئتين كانتا تتابعانه بانتباه. "سأساعدك في المطبخ."

ابتسم تشانغ يونغ وهو يدخل المطبخ. "حسناً، إذاً لنبدأ."

دخل تشانغ يونغ الى المطبخ و بدأ بفن الطبخ الخاص به ، قطع اللحم بخفة و وضع المقلاة

في أقل من نصف ساعة ، كان قد أعد الطعام

في تلك اللحظة، دخل تشانغ يونغ حاملاً طبقاً كبيراً من اللحم المشوي مع خضروات طازجة.

الرائحة اللذيذة جعلت الجميع يتوقفون عن حديثهم فوراً

العشاء جاهز." قال ببساطة وهو يضع الطبق على الطاولة.

أكامي تبعته حاملة وعاءً من الحساء الساخن، ورائحته الشهية جعلت حتى ماين ترفع حاجبيها بفضول

بدأ الجميع بتناول الطعام، والصمت ساد الغرفة بينما كانوا يستمتعون بالوجبة

"هذا... لذيذ حقاً." همست شيلي بينما تمسح فمها بمنديل.

"حقًا... طبخك ليس سيئًا." همست ماين فجأة، وكأن الكلمات أُجبرت على الخروج منها.

رفع تشانغ يونغ حاجبه بدهشة، ثم ابتسم. "هل هذه مجاملة من القناصة العبقرية؟ يجب أن أسجل هذا اليوم في التاريخ."

اغلق فمك!" احمرّت وجنتا ماين قليلاً، لكن لم يكن هناك ذلك الغضب المعتاد في صوتها.

بعد أن انتهى العشاء، بدأ أعضاء الغارة الليلية بالتفرق تدريجياً.

بعضهم ذهب للراحة، والبعض الآخر لإنهاء بعض المهام الصغيرة

تشانغ يونغ بقي في المطبخ، ينظف الأواني ببطء بينما يفكر في الأحداث الأخيرة.

'لقد اقترب موعد الحدث ، حيث ستموت شيلي ، إذا كنت أخطط للحصول على روحها ، علي التهيئة ، في تلك الحالة ، سأبدأ الليلة في تدريب ذكرى الجليد الأبد ذو التسع طبقات'فكر تشانغ يونغ بهدوء

حاليا ، كان عليه استعادة أقوى قدراته ، و لكن أقواها كان يتطلب استعادة روحه القتالية و فتح بحره الروحي

حتى الآن ، لم يظهر بحره الروحي أي علامات تزعزع لكي يستطيع فتحه

'لو كان هناك طريقة لإنشاء الحبوب هنا ، كنت سأصنع حبوبا لمساعدتي على الصقل و لكن...'

هذا العالم كان مختلفا عن الذي كان فيه ، لم تكن هناك أعشاب روحية أو أشياء كهذه

'حاليا من بعد ان انتشر اسمي كمطلوب للعدالة ، كسبت أكثر من مئة ألف نقطة ، بعد كل شيء ، شكرا للعاصمة ثم علي استغلال الوضع هنا'

بعد ان انتهى تشانغ يونغ ، غادر المكان بهدوء ثم سمع صوتا قادما من ساحات التدريب

توجه الى هناك فورا و وجد تاتسومي يتدرب على السيف

نظر تشانغ يونغ اليه من خلال عيون الشيطان السماوي نحو تاتسومي ، كان تركيزه مشتتا

اعتادت هالة تاتسومي عن أن تكون بيضاء و حمراء و ذهبية ، مما ينم على ارتكازه على العدالة و عناده و قلب صافي ، صفات الشخصية الرئيسية

و لكن الآن كانت مختلفة ، الضوء الذهبي الخاص به بدأ يصبح شحيحا ، و الأحمر كان يتوهج بشدة ،و لكن كان هناك لون آخر ، رمادي غامق

لقد كان يشكك في نفسه

استطاع تشانغ يونغ أن يستنتج ما في عقل الفتى

'لقد فشلت مرة أخرى ، لم أكن ندا للعدو و تسببت في إصابة رفيقي' او شيء قريب من هذا

كان يمكن لتشانغ يونغ أن يحزر ، لأن تاتسومي كان هذا النوع من الشخصيات البسيطة

اقترب تشانغ يونغ منه بهدوء"محاولة دفع نفسك فوق جهدك لن تؤثر عليك سوى بالسلب"

توقف تاتسومي عندما سمع الصوت ، سيفه كان يرتجف في يده المتعبة" آه تشانغ يونغ ، انه انت ، كنت فقط أتدرب"

"هذا واضح"نظر تشانغ يونغ الى سيفه و قال"لن تحقق أي تقدم بهذه الطريقة ، هل هناك مشكلة ، سأعيرك أذني"

"الأمر فقط"نظر تاتسومي نحو الأرض ، بدا مترددا"في كل مرة يظهر عدو قوي ، ترمي نفسك دائما في مواجهته ، بينما أنا أكون مجرد حمل ، ربما لا أمتلك موهبة لل-"

فجأة نقر تشانغ يونغ على جبهة تاتسومي بقوة"توقف عن التشائم ، لا تمتلك موهبة؟ إذا اصنع واحدة ، يرى فيك أعضاء الغارة الليلية امكانات قاتل ، لذلك ثق بنفسك"

ثم استدار تشانغ يونغ و حمل سيفا خشبيا "عليك أن تعض على أسنانك ، التفكير فيما لا طائل له سوف يعيقك فحسب، أتظن أن بولات كان قويا؟ او أكامي؟ شيلي؟ ، لوبوك؟ لم نكن هكذا ، كلنا بشر ، و كلنا مررنا بطرق مختلفة ، مالذي يجعلك مختلفا ، أم أنك حقا تريد ترك أشخاص آخرين يلقون نفس نهاية أصدقائك"

تاتسومي ارتعد عند سماع كلمات تشانغ يونغ، وكأنها صفعة أيقظته من غفلة. عيناه اتسعتا وهو يمسك بيديه المرتعشتين"لكن... كيف أستطيع أن أكون قويًا كفاية؟ حتى عندما أتدرب بكل ما لديَّ، يبدو أن الفجوة بيني وبينكم لا تُسد"

"التقط سيفا خشبيا ، من اليوم ، سأحفر معنى القتال في جسدك"قال تشانغ يونغ كما غرس سيفه في الأرض

بينما كان القمر يلقي بضوءه الفضي على ساحة التدريب، وقف تشانغ يونغ وتاتسومي وجهاً لوجه، كل منهما يمسك بسيف خشبي

اندفع تاتسومي فجأةً نحو تشانغ يونغ، سيفه الخشبي يقطع الهواء بصوت صفير حاد

ثم تحرك تشانغ يونغ و ضربه للجانب و اخترق مباشرة نحو جانب عنق تاتسومي"لا تخفض حذرك ، قد تكون قتلت وحوشا من قبل و لكن البشر يختلفون ، توقع أن يعود الهجوم عليك ،و على ردات الفعل البشرية"

تاتسومي امسك سيفه، عيناه تحترقان بإصرارٍ جديد. "مرة أخرى!"

'هذا الفتى ، سأجعله مستعدا ليصبح في مستوى مشابه للقاتل الذي سيظهر بعد أيام في العاصمة ، و لكن مهما حاول ، من المستحيل أن يقتل مستخدم تيغو ، لو فعل ، ستكون معجزة ، لذلك سيكفيه أن أدربه حتى ينجو على الأقل'

لم يكن تشانغ يونغ ليسمح لتاتسومي بأن يغرق في اليأس ، إن حدث شيء كهذا ، ستكون مصيبة ، بعد صقل شخصيته ، سيستطيع تطوير تيغو اينكورسيو ، و هو المطلوب من أجل هزيمة الزعيم الأخير لهذا العالم

في الأيام التالية، أصبح تشانغ يونغ وتاتسومي شريكَي تدريبٍ غير متوقعين

كل ليلة، بينما ينام الآخرون، كانا يختفيان في ساحة التدريب ليقاتلا بالسيف ،و لكن بدا كما لو أن تشانغ يونغ كان يتدرب بنفسه

مرت أول ثلاث أيام بسلام ،و لكن باقي الأيام أصبح تشانغ يونغ يضع نية قتل في هجومه ، مما يجعل من تاتسومي يعيش حياة او موت

من كان يصدق أن ذلك الفتى الذي كان متشككا أصبح جيدا في المراوغة

في خضم ذلك كان ما يزال تشانغ يونغ يقوم بتدريب ذكرى الجليد الأبدي و لهب الجحيم ذو الألوان السبعة

ثم مع كثرة صيده ، كان يعاني من مشكلة العثور على أنواع الوحوش مرتفعة المستوى ، ثم قرر استغلال اللحم من أجل تقنية

مسار الإبتلاع - التهام جسد الفيل

هذه المهارة كانت مختلفة ، إذ كانت كالقنبلة الموقوتة لجسده ، كانت تحول أي شيء يأكله المتعلم الى طاقة روحية ، خشب ، حجارة ، طعام ، الشرط الوحيد هو أن يأكل

لكنها كالثقب الأسود ، و تتكون من تسع مستويات ، مع تقدم المستوى يزداد الجوع الذي يشعر به المتعلم ، و ان لم يقم بملء

معدته بالشكل المناسب ، ستنفجر معدته و جسده و كل شيء ، رغم ذلك ، كانت ستزيد من سرعة زراعته الخاصة

و بفضلها ، اخترق الى المرتبة 19

2025/07/17 · 16 مشاهدة · 2195 كلمة
نادي الروايات - 2025