قفز تشانغ يونغ من سطح أحد البنايات ثم انطلقت ذراع أخطبوطية سوداء بدت مصنوعة من الظلال و أمسكت بجانب الجدار

ثم امتدت ذراع أخرى من يده الثانية و التصقت من الجدار المقابل و بدأ يتأرجح في الطرق

'أشبه الرجل العنكبوت'قال تشانغ يونغ بشكل سري

اليوم كانت قد حانت اللحظة المرتقبة ، وقت مواجهة القاتل المتسلسل زانك وفق أحداث القصة

كانت شوارع العاصمة ليلاً هادئة بشكل مخيف. الضباب الخفيف يتمايل فوق الأرصفة الرطبة، والهواء يحمل رائحة معدنية خفيفة

تشانغ يونغ وقف على سطح أحد المباني، عيناه الأرجوانيتان تتألقان في الظلام بينما يراقب الشارع أسفله

"حان الوقت." همس لنفسه

ثم قفز و استخدم أجنحة العنقاء لجعل هبوطه بطيئا على أحد المنازل

و فوقه وقف زانك على برج الساعة ، كان لديه نصلان في كلتا ذراعيه مع عين على جبهته و غرتا شعر تبدوان كالقرون

أوه، زائر غير متوقع." قال زانك بصوته الأجش، وهو يستدير ببطء ليواجه تشانغ يونغ "و هو الشخص الذي استطاع الهرب من الجنرال بودو حتى ، يا لحسن حظي!"

تشانغ يونغ لم يبالي بكلماته ، و نظر بحدة نحو زانك

سجلات الشيطان السماوي - مخالب النمر الأبيض

انقض تشانغ يونغ كالبرق، مخالبه الشبحية تمزق الهواء باتجاه زانك. لكن في اللحظة الأخيرة

اختفى زانك من مكانه ليظهر خلف تشانغ يونغ بسرعة غير طبيعية

"ممتاز، ممتاز!" ضحك زانك بينما كان نصلاه يلمعان في الظلام. "لكنك أبطأ مما ظننت!"

لمعت العين الثالثة لزانغ ، كان زانك قد تنبأ بحركته التالية، نصلاه انقضّا كالثعبان نحو عنق تشانغ يونغ

سجلات الشيطان السماوي - درع السلحفاة السوداء

صدفة سوداء نصف شفافة تشكلت حول تشانغ يونغ في اللحظة الأخيرة، صدت ضربة زانك المميتة بصوت يشبه رنين الجرس.

لكن القوة الدافعة دفعت تشانغ يونغ للخلف عدة أمتار

تيجو المتفرج...يقرأ الأفكار ، و حركة العضلات ، مما يجعل الهجوم مستحيلا إلا أن كانت قدرتك الجسدي مرتفعة' فكر تشانغ يونغ بسرعة. 'إذاً، لن أفكر!'

تحول وجه تشانغ يونغ الى لوح جليدي ،أصبحت عيناه بلا أي تعبير، كما لو أن روحه قد غادرت جسده. حتى تنفسه توقف.

زانك، الذي كان يعتمد كلياً على تيجهو لقراءة أفكار الخصم، ارتعب للحظة. "ماذا...؟ لا يوجد أفكار؟!"

انتهز تشانغ يونغ الفرصة

تاي يين سي شيانغ - التهام التنين

صورة سوداء لتنين ظهرت خلف تشانغ يونغ وانقضت على زانك. لكن الأخير استعاد تركيزه سريعاً

فورا تحولت صورة زانك الى صورة أخ تشانغ يونغ الأصغر ، كانت قدرة تيغو المتفرج ، البطاقة الخفية ، انشاء الأوهام

كان من الواضح أن تشانغ يونغ تأثر قليلا ، لكنه لم يتردد ، مخالبه مزقت الصورة الوهمية دون تردد. "وهم رخيص."

غضب زانك. "كيف تجرؤ! ممتاز، ممتاز! سأجعل موتك بطيئاً!"

تيغو المتفرج - الإستشراف

بدأ زانك في مهاجمة تشانغ يونغ بسرعة خيالية، كل ضربة تستهدف نقاط الضعف في دفاعه.

تشانغ يونغ كان يدافع بشراسة، لكن جروحاً بدأت تظهر على جسده

قفز تشانغ يونغ للخلف و حدق بزانك ، كانت نظرته طاغية

"اوه هيا ، لقد بدأت أستمتع أخيرا"قال زانك بوجه مشوه بضحكة

أمسك تشانغ يونغ بسيفه و حدق بزانك "حسنا ، سأقاتلك الآن بجدية"

فن سيف تحطيم السماء - السيف الرابع: لمعان الشفق

انطلق تشانغ يونغ بخفة ، ترك سيفه أثر طاقة روحية زرقاء في الطريقه رسمت الهواء كشفق أورورا في الهواء

'سأهجم بقطع من اليسار الى اليمين'فكر تشانغ يونغ

و لكن زانك قام بالتحرك بسرعة و دافع عن جانبه الأيسر

في تلك اللحظة ضرب كعب قدم تشانغ يونغ في فك زاك

"مالذي؟!"نظر زانك غير مصدق

"بحقك ، يمكنني التفكير في شيء و التحرك بطريقة أخرى ، أنا لا أنوي قتلك على أي حال"نظر تشانغ يونغ ببرود نحوه

مسار الخلاص - نور الخلاص

ظهر ضوء أبيض نقي من كف تشانغ يونغ ، في تلك لم يستطع زانك منع نفسه من النظر إليه

كانت تعذبه صرخات الأشخاص الذين قتلهم لسنوات ،و لكن في ذلك الضوء ، بدأت الأصوات تختفي تدريجيا

هو لم يكن شخصا شريرا ، كان فقط يعاني من صدمة نفسية سببت له انفصاما في الشخصية

و ذلك نتيجة شعوره بالذنب لقتل و قطع رؤوس المساجين

من هذه الناحية ، هو و تشانغ يونغ لم يكونا مختلفين كثيرا

جلب ذلك الضوء راحة كبيرة لروح زانك ، حيث أن كل تلك الأصوات اختفت الآن

ثم أغلق تشانغ يونغ كفه و انطفأ الضوء

بعد أن اختفى الضوء الأبيض، سقط زانك على ركبتيه، عيناه تُغلقتان ببطء

"ماذا... ماذا فعلت بي؟" همس زانك بصوتٍ أجش، يده ترتجف وهي تلامس جبهته حيث تقبع التيجو.

تشانغ يونغ اقترب منه بخطواتٍ ثقيلة، سيفه لا يزال ممسوكاً بإحكام، لكن تعابيره كانت غامضة. "أعطيتك راحةً مؤقتة. تلك الأصوات ليست سوى ذنبك يطارِدك."

زانك رفع رأسه، عيناه الطبيعيتان تحملان نظرةً لم يَرها تشانغ يونغ من قبل ، نظرة إنسانٍ واعٍ لأول مرة منذ سنوات. "لم أكن... لم أكن أريد أن أقتلهم كلهم. لكن الأصوات... لم تتوقف عن الطلب..."

في تلك اللحظة، شعر تشانغ يونغ بشيء نادراً ما يختبره ،شفقة

"الموت أو الخدمة." قال تشانغ يونغ فجأة، صوته كالحديد البارد. "اختر."

زانك لم يُجب على الفور ، نظرة صراعٍ داخليٍّ مرت على وجهه المشوّه

"إذا اخترت الموت، سأمنحك موتا سريعا." استمر تشانغ يونغ، سيفه يُلمع تحت ضوء القمر. "أما إذا اخترت الخدمة، فسأُحرّرُك من تلك الأصوات... لكنك ستصبح عبدي"

صرخ زانك فجأةً، يضغط على رأسه كما لو كان يحاول سحق شيءٍ بداخله. "أوقفها! أوقف الأصوات! لا أستطيع!"

مسار الخلاص- نور الخلاص

فور صدور الضوء ، زانك سقط على الأرض، يتنفس بثقل، لكن تعابيره أصبحت أكثر صفاءً. "لقد... اختفت." همس وهو ينظر إلى يديه. "الأصوات... كلها اختفت."

"الآن، اختر." قال تشانغ يونغ، ممسكاً بالسيف عند رقبة زانك

"سأخدمك." أجاب زانك دون تردد هذه المرة. "لكن بشرطٍ واحد لا تجعلني أقتل الأبرياء مرة أخرى."

"جيد ، إذا سأعلمك مانترا الرغبات الستة ، ستوقف الأصوات ، و سأعطيك فن السماء الجهنمية و الدورة الكبرى للطاقة الروحية"مد تشانغ يونغ يده و وضع أصبعه على جبهة زانك و وضع معها ختم الروح

'لم أكن أخطط لتجنيده ،و لكني أحتاج لأي قدرة قتالية أحتاجها ، ليس كما لو أن مانترا الرغبات الستة هدفها الأساسي منع شياطين القلب ، إنه مجرد تأثير جانبي لقدرتها الحقيقية'

ثم أخذ تشانغ يونغ تيغو المتفرج من جبهة زانك"سآخذ هذا ، و أزور موتك أمام الآخرين ، اذهب الى الأحياء الفقيرة و انتظرني هناك"

بعد ان اختفى زانك كما أمر تشانغ يونغ ، توجه الى شوارع العاصمة بالتحديد للمنطقة التي سيتواجد فيها تاتسومي و أكامي

"الوقت مثالي." همس تشانغ يونغ بينما سمع صوت خطوات متسارعة تقترب.

أكامي وتاتسومي ظهرا منعطف الزقاق، تاتسومي يتنفس بثقل بينما أكامي تحمل سيفها ببرودة كالعادة

"تشانغ يونغ؟!" صرخ تاتسومي، عيناه تتسعان عند رؤية الجثة. "هل هذا... زانك؟!"

أكامي لم تنبس ببنت شفة، لكن عينيها الضيقتين تفحصتا المشهد بدقة. "إذا لقد تمت المهمة"

تشانغ يونغ التقط التيغو من الأرض ورفعها نحو ضوء القمر. "أجل المهمة اكتملت."ثم بدأ بالسير بعيدا عن الجثة

"لكن كيف قتلته ، قالت أكامي أن مستخدم التيغو أقوى من شخص عادي"قال تاتسومي بينما بدا منبهرا

"أنسيت بالفعل ، التيغو مصنوعة من وحوش الخطر ، و أنا مندمج مع واحد ، مما يجعلني مستخدم تيغو بشكل غير مباشر"قال تشانغ يونغ و هو يشرح

أكامي أغلقت عينيها للحظة "كان هناك مشروع قبل سنوات في الإمبراطورية حيث يجبرون الأطفال على تعاطي مخدر لرفع القدرات القتالية ، هل أنت على دراية به؟"

"لم أسمع به ، و لم أتعاطى مخدرا ، بالأحرى ليس مخدرا بل دماء الوحش نفسها" أدار تشانغ يونغ التيغو بين أصابعه"الآن، لنعد إلى المخبأ ، الرئيسة ستكون متشوقة لرؤية غنيمتنا."

عند عودتهم، كان باقي أعضاء الغارة الليلية مجتمعين في القاعة الرئيسية.

ناجيندا جالسة على رأس الطاولة، عيناها الضيقتان تتابعان تشانغ يونغ وهو يلقي بالتيغو على الطاولة

"زانك لم يعد مشكلة." أعلن تشانغ يونغ

"جيد"قالت ناجيندا مع ابتسامة"هل حاولت استخدام هذه التيغو؟"

"في الحقيقة لقد حاولت، كنت فضوليا حول التيغو ، و لكن لم يحدث شيء عندما ارتديتها"قال تشانغ يونغ بينما يهز كتفيه

"هل لديك فكره عن نوع قدراتها ، فهي ليست مذكورة في كتاب التيغو"سألت شيلي بفضول

امسك تشانغ يونغ بجبهته "أتذكر كان هناك الوهم ، قرائة الأفكار و قرائة العضلات ، بالإجمال هناك خمس قدرات"

أمسكت ناجيندا بذقنها"اوه ، هذه تيغو ممتعة ، تاتسومي لما لا تجربها"

"حقا؟!"بدا تاتسومي متحمسا"لما لا يستخدمها شخص آخر"

"لكل شخص ان يمتلك تيغو واحدة لأنها تستهلك الطاقة العقلية و الجسدية"شرح بولات بابتسامة مضيئة

مد تاتسومي يده نحو التيغو و وضعها على جبهته

قفزت أكامي بابتسامة غريبة"يمكنها قرائة الأفكار صحيح ، حاول قرائة خاصتي"

نظر تاتسومي نحو أكامي ثم أعلن"انت تفكرين في تناول اللحم على العشاء!"

بدا وجه أكامي مندهش"تماما ، مدهش"

ضرب تشانغ يونغ رأس تاتسومي بخفة"لم تفعلها بعد أيها الأحمق ، حاول أن تركز أكثر"

أغمض تاتسومي عيونه مع عبوس ثم في لحظة فتحت العين و نظر نحو شيلي و أكامي و ماين في لحظة قفز للخلف في خوف ، وجهه تحول للأحمر تماما

"آخ ، لا أستطيع مشاهدة هذا"استدار تشانغ يونغ بعيدا مع علمه التام بما يحدث

لكن في لحظة سقط تاتسومي أرضا و سارع من حوله لنزع التيجو عنه

"يبدو أنها لا توافقك"قالت أكامي و هي تنزع التيغو عن تاتسومي

ثم شرحت ماين"لقد كنت تفكر أنها ليست رائعة صحيح؟ الفكرة الأولى عن التيغو مهمة"

"غاه"شعر تاتسومي بتلك الكلمات تطعنه ، لقد كان بالفعل يفكر في أنها لم تكن رائعة

نظر تشانغ يونغ باستخدام عيون الشيطان السماوي نحو تاتسومي و التيغو

التيغو كانت تنبعث منها هالة بنفسجية مائلة مع لون أحمر خفيف حولها 'فهمت ، التوافق ، إذا كانت السمات متشابهة ، إذا يكون التوافق مرتفعا'

ثم نظر نحو البقية و التيغو الخاصة بهم ، كان هناك نوع من التوافق بينهم بشكل كبير

ثم أطلق عيون الحياة و الموت و سرعان ما رأى ظلالا لوحوش على التيغو ، كان هناك هالة حاصد أرواح بجانب موراسامي، وحش شبحي بجانب اليقطينة ، و كائن ما يشبه الأسد بجانب ايكستازي

بعد الإنتهاء من تفحص الأسلحة لاحظ تشانغ يونغ أن الأجواء قد قلبت

حيث كان هناك صمت بينما كان قد انتهى الإجتماع

تشانغ يونغ لم يسأل عما يحدث ، عاد بهدوء الى غرفته

فتح الباب و قام بالتحية"لقد عدت"

سار تشانغ يونغ و لمس سطح صخرة كانت على جانب السرير "أعلم ، لم أقصد التأخر"

نظر تشانغ يونغ الى الصخرة ثم جلس على السرير متقاطع الأرجل "أجل ، جولة تدريب أخرى ، هل يمكنك لومي؟"

نظر تشانغ يونغ بغباء نحو الصخرة "انت تدرك أني وحدي من أسمعك ، إذا لم أكن هنا ستكون كمن يتحدث الى نفسه"

نظر تشانغ يونغ بغضب نحو الصخرة "ليس هناك أحد هنا ليدعوني مجنون"

مسار الأرض - صوت الأم

كانت هذه المهارة التي حصل عليها تشانغ يونغ و احزروا ماذا ، كانت تسمح له بالحديث مع الصخور ، بالتأكيد سلبياتها أن الصخور التي تجد من يسمعها كثيرة الحديث و لكن أفضل شيء هو أن لا أحد يهتم بها نما جعلها جاسوسا مثالي

"اوه ماذا ، تريدني أن آكلك؟ ستكون إضافة رائعة لتقنية التهام الفيل"نظر تشانغ يونغ بجفاف نحو الصخرة

"انسى الأمر لن اتحدث معك"أغلق تشانغ يونغ عينيه و بدأ في التأمل

عندما كان منتصف الليل فتح عينيه "حان الوقت العثور على الدكتور ستايلش"

خرج تشانغ يونغ من غرفته و قفز من فوق المخبأ

مسار الرياح - طريق الرياح

تاي يين سي شيانغ - أجنحة العنقاء

امتد جناحان أسودان من ظهر تشانغ يونغ ، بينما ارتفع تشانغ يونغ ثانية كما لو كان يطير

كان هذا تأثير طريق الرياح ، حيث يبدو الأمر كما لو يتم دفعه في الهواء و الأجنحة تساعده في الحركة بدقة

لم يمكنه أن يرتفع و لكن كان يبدو كما لو يطير و لكنه يهبط تدريجيا ، الفرق كان أنه لن يهبط فورا

ثم توجه نحو الأحياء الفقيرة و عثر على زانك

"السيد"انحنى زانك لتشانغ يونغ باحترام

ارتدى تشانغ يونغ قناعه و سار عبر الأحياء الفقيرة و أشار زانك ليتبعه

بعد الوصول الى بناء طويل في منطقة مهجورة من الأحياء الفقيرة ، فتح تشانغ يونغ الباب

كان الشاب الذي أنقذه منذ أيام هناك

في اللحظة التي ظهر جثا على ركبتيه"سيدي ، شكرا لك على ذلك اليوم"

خلفه ما مجموعه سبعة أشخاص ، و كانوا يبدون حائرين لكن فورا اتبعو الشاب للإنحناء

"ما اسمك يا فتى"صدر صوت تشانغ يونغ و هو يضع ذراعيه خلف ظهره

"راين ، أيها الموقر"قال الشاب ، و لم يجرأ على رفع رأسه

"يبدو أنك أطعتني ، هذا جيد ، عليكم أن تنموا يا أولاد ، هذا الحاكم هنا قد اختاركم لسبب ، هذا الرجل هنا هو تابعي ، من اليوم ستتدربون معه"ثم أدار رأسه الى زانك"قم بتدريبهم جيدا و ساعدهم في تجميع أعضاء أسرع"

أماء زانك برأسه و ضرب يده على قلبه"يمكنك الإعتماد علي سيدي"

أماء تشانغ يونغ و وضع اصبعه على رأس زانك"تابع جيد"و استخدم ضوء الخلاص عليه

كانت هذه طريقة جعل زانك عبدا له ، أشبه بالمخدرات ، بعد تذوقها لأول مرة ، سيدمن عليها ،و لن يكون له أي خيار سوى طاعته حتى يرتاح

"إذا سأغادر الآن"استدار تشانغ يونغ و بدأ بالمشي بعيدا

"انتظر!"صدر صوت راين بينما ما يزال جاثيا "سيدي الموقر....في الحقيقة نحن...نحن نعاني من الجوع و بعض المشاكل...لذلك..كنا نرجوا ، أن تعطف علينا من فضلك"بدأ راين بالترجي

تنهد تشانغ يونغ سرا ، في أية منظمة ، كانت الأموال ضرورية في تطويرها و هذه قاعدة لا يمكن تجنبها

أخرج تشانغ يونغ سرة نقود سرقها من منزل النبيل أثناء المهمة و رماها له"خذ ، فيها ما يكفيكم لأشهر، من الأفضل أن تحسنوا استخدامه"

التقط راين السرة و انحنا ثانية"أشكرك....أشكرك سيدي" و بدت عيناه تمتلآن بالدموع

استدار تشانغ يونغ و

غادر المكان ، حقا ، مهما كان العالم ، سيكون هناك جانب سوداوي مظلم ، لم يكن الجميع محظوظا ،و لم يكن الجميع منحوسا

كانت هذه قاعدة العالم

2025/07/19 · 17 مشاهدة · 2129 كلمة
نادي الروايات - 2025