الفصل 685: كهف غريب (الجزء الأول)
كانت حقيقة معروفة أن صاحب شذوذ الشمس كان مثل الإله في بعده الخاص. يمكن أن يتحكموا بسهولة في كل شيء في شذوذهم ، و المعارضون الذين كانوا أقوى عدة مرات منهم سيواجهون و يهزمون من قبلهم.
ما لم يكن خصومهم أقوياء بما يكفي لتحطيم الفضاء و كسر شذوذ الشمس ، فلن يكون بالإمكان تغيير الوضع. و بعبارة أخرى ، لن يتمكن لورد فئة الشمس من فتح باب الشذوذ خاصته في شذوذ شمس أحد الأشخاص الآخرين.
كان هذا قانونًا حديديًا في قارة أزروث.
ومع ذلك ، ما كان يحدث أمام سينكسي أخبره أن هناك شيئا خطأ. كان داخل كهف مظلم ، و كان يسمع زئير الشياطين و الوحوش. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الهواء البارد ، و الطاقة الشريرة ، و الإحساس القاتم يوضح كل شيء: لم يكن الأسقف سينكسي من الرمل الأحمر في العالم الواقعي و ليس في [أرض الآلهة المحرمة]. من الناحية النظرية ، بدا و كأنه كان داخل شذوذ شمس شخص آخر م. في الواقع ، يجب أن يكون داخل شذوذ ملك تشامبورد.
الأسقف سينكسي من الرمل الأحمر أصيب بالدهشة من هذا الاكتشاف ؛ كان الأمر أكثر إثارة للصدمة بالنسبة له مقارنةً بإذا قال له أحدهم أن البابا بلاتر كان في الواقع غير قادر على القتال .
"ملك تشامبورد انتهك القانون الحديدي في قارة أزروث. لقد استخدم شذوذ الشمس في شذوذ الشمس لشخص آخر . . . كيف؟ "فكر الأسقف سينكسي من الرمل الأحمر لنفسه ؛ لم يستطع تهدئة نفسه على الإطلاق! لقد شعر بالرعب!
بعد لحظة ، أجبر نفسه على الاسترخاء ، لمع سلاح القتال شبه الإلهي ، [عصى المرجان الأسود] ، بشكل مشرق بعد أن ضخ طاقته فيه. كان الكهف المظلم مضيئًا ، و تمكن سينكسي أخيرًا من رؤية محيطه. كان هناك طن من الصخور السوداء من حوله ، و كانوا باردين . تخللت رائحة كريهة و دموية الهواء ، و لم ير سينكسي مكان ملك تشامبورد.
فجأة ، ظهرت سلسلة من الخطوات البطيئة و لكن الواضحة من داخل الكهف عبر الممرات.
كان سينكسي قلقًا بعض الشيء ، و أطلق العنان لكل قوته المقدّسة ، محاولًا التركيز و الاستعداد لما كان على وشك المجيء.
فجأة ، ظهر شخص في الممر ، و يبدو أن هذا الشخص كان يواجه صعوبة في المشي لأنه كان يتعثر و يمشي. لم يكن هناك أي شعور بالحياة عليه ، و لكن كانت هناك طبقة سميكة من الطاقة الشريرة تتصاعد عليه. تم رفع كلتا ذراعيه بالتوازي مع الأرض ، و بدى غريب . . .
"أ . . . زومبي قريب من عالم فئة الشمس؟"
بعد أن اقترب هذا الشخص ، رأى سينكسي أخيرًا ما كان عليه.
كان هذا الشخص في الواقع زومبي! كان شبه عاري تمامًا و كانت بشرته بلون أسود مخضر. تمسك الجلد الفاسد بجسمه ، و كانت حواجبه تقريبًا تسقط من أماكنها .
لدهشته ، هذا الشخص لم يكن ملك تشامبورد على الإطلاق.
"هذا و جود شرير! الآلهة لن تسمح بوجود مثل هذه الكائنات! فلتذب تحت ضوء القوة المقدسة! "
كانت القوة المقدّسة للكنيسة المقدّسة بمثابة عدو كبير للمخلوقات غير الحية ، و كان الأسقف سينكسي من الرمل الأحمر سيدًا فيها. بمجرد أن يلوح بيده ، انطلق لهب من الطاقة الأبيض و النار على هذا الزومبي. ثم ، تغلغلت رائحة الرائحة الكريهة في الهواء. دون أن يكون لديه القدرة على الدفاع عن نفسه ، تحول هذا الزومبي إلى مجموعة من السائل الأصفر السميك الذي رائحة كريهة.
"ما الذي يجري؟ أليس هذا شذوذ شمس ملك تشامبورد ؟ "كان الأسقف سينكسي من الرمل الأحمر مشوشًا بعض الشيء.
بعد تدمير هذا الزومبي ، كان أكثر حيرة من أي وقت مضى. و فقًا لفهمه لقوة ملك تشامبورد ، تقدم هذا الملك الشاب لتوه إلى عالم فئة الشمس.
في الواقع ، كان يعتقد أن ملك تشامبورد كان أضعف قليلاً منه ، و ربما في المستوى الرابع أو المستوى الخامس المستوى منخفض.
وفقًا لقوة لورد شمس في هذا المجال ، حتى لو كانوا قادرين على بناء شذوذات الشمس ، فإنهم لن يتمكنوا من إنشاء مساحة تشبه هذا الواقع الحقيقي! بعد كل شيء ، كان هناك حتى زومبي اللذي كان تقريبا على مستوى فئة الشمس في هذا الكهف ، و يمكن اعتباره شكلا من أشكال الحياة.
من الناحية النظرية ، يمكن فقط لأصحاب فئة الشمس في عالم الشمس المشتعلة (ستفهمون قريبا ) إنشاء كائنات حية في حالات الشذوذ الخاصة بهم!
ما حدث أربك و حير الأسقف سينكسي من الرمل الأحمر.
(* دعم المترجمين و قراءة Noodletown Translations مجانًا بمجرد ظهور الفصول! تأكد من اشتراكك معنا على - noodletowntranslated dot com! ستحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني!)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* مازينو *
الفصل 685: كهف غريب (الجزء الثاني)
بعد مراقبة محيطه قليلاً ، اكتشف أنه لم يكن هناك طريق للعودة. لمعرفة ما كان يحدث ، أجبر الأسقف سينكسي من الرمل الأحمر نفسه على الهدوء. ثم ، شد شجاعته و استمر في التقدم إلى الكهف.
كلما صار أعمق ، كان الجو أكثر برودة ، و كانت هناك المزيد من طاقات الشر حوله.
صُدم الأسقف سينكسي من الرمل الأحمر ، و لم يكن بإمكانه التفكير في مكان في قارة أزروث كان لديه هذا الإحساس الشرير. كان قد قرأ العديد من الوثائق في الكنيسة المقدسة ، و كان على دراية بالكثير من المواقع السرية و الأحداث الغامضة.
بعد ملاحظات أكثر حذراً ، شعر فجأة أن الإحساس الشرير من حوله كان مشابهًا لطاقة الجحيم التي يمكن أن ترعب الآلهة في الأساطير!
"اللعنة على هؤلاء الآلهة!"
سلسلة من زئير مكتوم و غير و اضح بدا من الظلام أمامه.
فجأة ، ركضت العديد من الوحوش الحمراء التي بدت و كأنها ذات بشرة من الظلام. كانوا يحملون المشاعل البرتقالية في يد و سكاكين من جهة أخرى ، و كانوا جميعًا على مقربة من عالم فئة الشمس.
"ما هذه؟" لقد أذهل سينكسي ، و لوح بسرعة سلاحه [عصى المرجان الأسود] و أطلق العنان لقوته المقدسة ، و أصدر شرطات من شفرات الطاقة المقدسة الفضية.
تم إضاءة الممر على الفور ، و دمر السيف الخفيف هذه الوحوش. من بين الوحوش الستة ، قُتل أربعة ، و كانت دمائهم ملطخة بالأرض. كانت تفوح الرائحة النتنة لدمائهم في الهواء ، استدار الوحوش الأخرون و نجا أثناء الصراخ.
"على مقربة من قوة فئة الشمس ، و لكن جبان جدا. إنها حمراء ، تحمل المشاعل و السكاكين . . . "
لقد فكر سينكسي فجأة في و ثيقة قرأها في مكتبة الكنيسة المقدسة ، و تذكر على الفور وصف وحش أسطوري. لقد فكر لنفسه في خوف ، "هل يمكن أن أكون حقاً في الجحيم المرعب؟ لماذا يوجد الكثير من الوحوش هنا؟ "
الآن ، لم يكن يعتقد أن هذا كان شذوذ ملك تشامبورد.
بفضل قوة ملك تشامبورد ، كان من المستحيل عليه بناء مثل هذا العالم الحقيقي! بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد من الوحوش في هذا العالم ، و كلهم كانوا قريبين من عالم فئة الشمس. حتى قمة لورد الشمس المشتعلة لن يستطيع القيام بذلك! كان على مستوى الآلهة!
"لا يمكن أن يفعل الشخص الذي تقدم لتوه إلى فئة الشمس هذا!" فكر الأسقف سينكسي من الرمل الأحمر لنفسه.
تمامًا كما كان سينكسي على و شك الاقتراب من جثث هؤلاء الوحوش لمراقبتهم ، ظهرت عليهم غيوم نيران برتقالية فجأة!
أززز !
فجأة ، أحيت هذه الوحوش الميتة ، و لم تبدوا أضعف من ماكانت سابقا ! لا تزال مع قوة قريبة من فئة الشمس ، و قفزوا و بدا و كأنهم لم يموتوا منذ لحظة.
الآن ، كان سينكسي مرعوباً!
كان يلوح بـ [عصى المرجان الأسود] مثل رجل مجنون ، و تراجع باستمرار. أضاءت القوة المقدسة الفضية الممر بأكمله ، و قتل هؤلاء الوحوش وحرقهم في سائل ، و سرعان ما ماتوا مرة أخرى.
ومع ذلك ، بعد أقل من دقيقة ، ظهر لهيب برتقالي مرة أخرى ، و عادت الحياة إلى الوحوش الحمراء على الرغم من تدمير جثثهم!
اضطر سينكسي لاستخدام ضرباته النهائية لقتلهم مرة أخرى.
بعد عدة مرات متكررة ، تنهد سينكسي بعمق و أخيراً اكتشف ما يجري.
بعيدا في الظلام ، كان هناك و حش يشبه السحار الشريرة. كان يرتدي عباءة مصنوعة من القش و تاج عظمي أبيض و يحمل عصا عظمية بيضاء. كان الشخص الذي كان يستخدم تعاويذ لإحياء هذه الوحوش الحمراء الصغيرة.
كانت قوة هذا الساحر في الواقع حول المستوى 1 شمس الصباح منخفض المستوى!
لحسن الحظ ، كان سينكسي أقوى بكثير من هذا الساحر الشرير ، و كان لديه سلاح شبه إلهي. سرعان ما قتل هذا الساحر الشرير .
تماما كما كان متوقعا ، بعد أن قتل ذلك الساحر الشرير ، لم يعد بإمكان الوحوش الحمراء الصغيرة الإحياء.
الآن ، كان سينكسي خائفًا بالفعل بعد التفكير مرة أخرى في التسجيلات في تلك الوثيقة. و مع ذلك ، لم يكن هناك طريقة أخرى سوى المضي قدما.
بعد لحظة من التردد ، صر أسنانه و استمر في التقدم.
واجه عدة قطعان من الوحوش في الطريق ، لكنه سرعان ما قتلها و كان في مأمن.
ومع ذلك ، كان لدى سينكسي شعور مشؤوم حول كل هذا. كان يشعر و كأن زوج من العيون يختبئون في الظلام و يراقبونه و هو يحارب الوحوش الشريرة. شعر أنه كان فأرًا ، و كانت قطة تضايقه.
(* دعم المترجمين و قراءة Noodletown Translations مجانًا بمجرد ظهور الفصول! تأكد من اشتراكك معنا على - noodletowntranslated dot com! ستحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني!)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* مازينو *