الفصل 715: قبضة و احدة (الجزء الأول)
"كيف تجرؤ على إيذائي؟ أنت زينايتي القذر! مت! جميعكم! "لقد أُغضب هذا النخبة من فئة القمر اللذي أصيب بسبب إهماله.
سرعان ما أرجح ذراعه في الهواء ، و هبط قدر كبير من الطاقة. تدفقت طاقة المحارب الناري على الفور ، حطم كل طاقة المحارب الذهبي.
على الفور تم تفكيك التقنية النهائية لـ محارب الشمس الذهبية ، و اختفت طاقة المحارب المعدنية الحادة مثل مكعبات الثلج تحت الشمس الحارقة.
كما تم رمي 16 من جنود النخبة من زينايت الذين قفزوا في الهواء كما لو كانوا يصطدمون في جدار غير مرئي ، و تقيأو من أفواههم الدماء.
"هل الفرق بيننا ضخم؟" بعد مشاهدة هذا المشهد ، لم يستطع كريس ساتون إلا أن يبتسم بمرارة.
ومع ذلك ، لم يتردد أو يتوقف. لقد قفز و هاجم هذا النخبة من فئة القمر دون كبح جماح "العثة" السابعة عشرة.
"حتى لو كنت سأموت ، لا بد لي من إبطاء هذا العدو المرعب!"
فيما يتعلق بالنخب الآخرين من صنف القمر الذين كانوا يتدفقون باتجاه البوابة الرئيسية لسانت بطرسبرغ ، لم يكن لدى ساتون أي قوة لإيقافهم.
"آمل أن الآلهة يمكن أن تبارك زينايت و مساعدتنا على اجتياز هذه الكارثة" ، قال.
إن طاقة المحارب الناري المحترقة قد ضربت في هذا الفارس التنفيذي الوسيم و رفرفت شعره.
. . .
على جدار الدفاع
إز! إز! إز!
السهام السحرية التي تحتوي على الطاقة السحرية أطلقت مثل قطرات المطر في العاصفة.
تضيء الطاقة السحرية حول السهام الوجوه الغاضبة لجنود زينايت ، و قد أرادوا جميعًا تمزيق هذين الشكلين الشبيهين بالوحوش إلى أجزاء. و مع ذلك ، فإن هذين النخب من درجة القمر من ليون كانوا سريعين جدا. لقد تحركوا مثل شبحين ، و لم يستطع المحاربون ذو الخمس نجوم الذين كانوا يقومون بتشغيل الأقواس السحرية الضخمة حتى النظر على مواقعهم في الوقت المناسب.
كان هذا هو الوضع المحزن الذي واجهته زينايت
لم يكن لديهم نخبة من الفئة القمرية إلى جانبهم يمكن أن يبطئوا الأعداء على الأقل. على الرغم من أن هذه الأسهم السحرية كانت قوية و قد تؤدي إلى إصابة النخبة من فئة القمر من ليون ، إلا أنها لم تتمكن من الوصول إلى الأهداف بدقة على الرغم من إطلاق النار عليهم باستمرار.
ومع ذلك ، كان من الصعب صنع كل من هذه الأسهم السحرية و مكلفة ، لذلك لم يكن هناك الكثير من اللوازم. لكن خلال فترة كهذه ، لم يتمكنوا من التوقف عن إطلاق الأسهم السحرية. إذا توقفوا ، فإن نخبة القمرمن ليون سيتمكنون من الاقتراب على الفور من جدار الدفاع.
[إله حرب زينايت] أرشافين وقف على الفور من كرسيه. على الرغم من أنه لم يبد قلقًا ، إلا أنه كان قلقًا للغاية من الداخل.
إذا استمر هذا الأمر ، فستفتتح البوابة الرئيسية للعاصمة خلال بضع دقائق.
عندما يتم استخدام الأسهم السحرية و استنفادها ، سيتم غزو سانت بطرسبرغ.
في هذه اللحظة ، استدار و نظر إلى القصر الملكي الذي و قف بجانب الجبل في وسط العاصمة. لقد كان له قليلاً من الأمل ، لكنه شعر بالخجل أيضًا.
تم الضغط على إمبراطورية زينايت إلى أقصى درجة. إذا ظهر الإمبراطور ياسين الذي كان يعاني من مرض شديد و قتل النخبة من درجة القمر من ليون ، فسيتم القضاء على الوضع الخطير الحالي. و مع ذلك ، فإن أقوى الناس على جانب العدو لم يظهروا أنفسهم بعد. كانوا جميعهم ينتظرون أن يتحرك الإمبراطور ياسين أولاً لأنهم لم يكونوا متأكدين من قوته.
حالما يكتشف الأعداء قوة زينايت الحقيقية ، فإن أكثر الهجمات المرعبة ستضرب الإمبراطورية.
في هذه اللحظة ، تذكر أرشافين فجأة ملك شامبورد لسبب ما.
أعرب عن أسفه لقراره ، فظن أنه "إذا لم تتوتر علاقتنا ، فإن هذا الرجل المتعجرف و القوي سيكون هنا ، مما يوفر طبقة إضافية من الحماية للإمبراطورية".
ومع ذلك ، هذا الفكر ومض فقط في عقله لثانية واحدة.
سرعان ما هز رأسه و سخر من نفسه ، "لماذا فكرت في هذا المتمرد الحقير؟ ربما يكون هذا الرجل المخزي و المتغطرس و قصير النظر في مملكته و يشاهد الإمبراطورية تحترق. ربما لا يمكن أن ينتظر زينايت لتنزل! لماذا يظهر هنا؟ همف! "
. . .
(* دعم المترجمين و قراءة Noodletown Translations مجانًا بمجرد ظهور الفصول! تأكد من اشتراكك معنا على - noodletowntranslated dot com! ستحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني!)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* مازينو *
الفصل 715: قبضة و احدة (الجزء الثاني)
في السماء فوق سان بطرسبرغ
"حسنًا ، يمكنك التحرك الآن. قالت باريس فجأة لفاي: "اعتني بذلك النخبة من ليون من فئة القمر خارج جدار الدفاع ثم قتل الاثنين في السماء". كانت تراقب الوضع منذ فترة ، و شعرت أن هذه هي اللحظة المثالية.
"حسنا."
"هي هي ، الرجل الصغير ، تذكر ألا تستخدم قوتك الكاملة في البداية. يبدو فقط أن يكون واحد إلى مستويين أقوى من الأعداء. باستثناء ذلك ، كن متعجرفًا قدر الإمكان! "
نظر فاي إلى [المرأة الشيطانية] و عرف على الفور ما كانت تفكر فيه.
"إنها بالتأكيد إمرأة مرعبة و مخيفة" ، فكر فاي.
. . .
بصق كريس سوتون جرعة من الدماء و تراجع مثل طائرة ورقية مكسورة.
هزمه ذلك النخبة من ليون بضربة و احدة فقط.
لقد أحرقت طاقة المحارب الضخمة النارية جسمه على الفور ، و تلفت قنوات الطاقة و الأعضاء الداخلية خاصته. مستوى من الألم لم يسبق له مثيل من قبل تجاوز حواسه ، مما أجبره على التعرق كثيرا ، و ظهرت تشققات على جلده.
كان يعلم أن خصمه كان يحاول تعذيبه بحرقه ببطء من الداخل إلى الخارج.
"هل آخر يوم لي هنا؟ أنا أموت من أجل إمبراطوريتي! السيدة باريس ، هل ترين هذا؟ أنا الآن رجل حقيقي ، و أتحمل مسؤوليتي! لم أحمل العار على قصر الفرسان الإمبراطوري ، و لم أفقد و جه محاربي زينايت أمام الأعداء. إذا . . . عزيزتي باريس ، إذا تمكنت من رؤيتك مرة أخرى قبل أن أموت ، فسوف أكون راضياً!
في اللحظة الأخيرة من حياته ، لم يكن خائفًا أو غاضبًا ؛ كان يشعر بالأسف فقط.
. . .
منذ فترة طويلة عندما رأى "المرأة الشيطانية" لأول مرة ، وقع كريس ساتون ، الذي كان يعرف باسم العبقري الموهوب ، في حب هذه المرأة التي كانت أكبر منه بسنوات قليلة. في البداية ، اعتقد أن ضعه و شهرته و قوته و مظهره الجيد سيسمح له بالحصول على أي الإمرأة يريدها ، لكنه فشل أمام باريس.
[المرأة الشيطانية] باريس تعاملت معه دائما مثل الأخ الصغير. عشقته ، لكنها لم تنظر إليه كرجل.
"يا ، الرجل الصغير ، أنت ما زلت طفلاً. أنت صغير جدًا و عدواني ، و لا تعرف شيئًا ". كان هذا هو الرد الذي ستمنحه له باريس متى اعترف لها ساتون.
من قبل ، لم يفهمها ساتون.
ومع ذلك ، بعد أن سمع أن باريس هُزمت في تشامبورد ، تم دفعه من قبل هذا الرجل العجوز ذو لحية الماعز اللذي يدعى ألفا للقتال مع ملك تشامبورد و الإعتداء عليه.
بعد سحقه على جبل البرج المزدوج ، أمضى الأخير الوقت أثناء التدريب بجد و فهم تدريجياً ما تعنيه باريس.
. . .
"ها ها ها ها! أنت فقط نملة صغيرة! كيف تجرؤ على جرحي؟ سوف استخدم الطريقة الأكثر إيلاما لقتلك! سوف أحرق كل ما تملك من اللحم و ترك فقط بشرتك سليمة! هاهاها! "ضحك هذا النخبة من ليون بوحشية و هو يمسك ساتون مع لهيب الطاقة النار الأحمر في يده.
لم يكن ساتون خائفًا. في الواقع ، كان لديه ابتسامة على و جهه.
لقد حاول كل شيء ، و لم يشعر بأنه مدين لأي شخص بأي شيء.
فقط عندما أغمض عينيه و انتظر موته ، حدث شيء غير متوقع.
ظهر يد دافئة فجأة و ضغطت على ظهره. تدفقت كمية هائلة من الطاقة الدافئة على جسمه ، و تخلصت من طاقة المحارب النارية تلك و تابعت بشفاء جميع الإصابات فورا.
فتح ساتون عينيه لأنه لم يستطع أن يصدق ما حدث.
ثم ، رأى قبضة ذهبية تخترق من خلفه.
دون أي هالة قوية ، اصطدمت برفق مع كف نخبة ليون من فئة القمر.
في اللحظة التالية ، رأى ساتون أن الابتسامة الشريرة تجمدت على و جه ذلك النخبة من فئة القمر ، و استبدلت به الصدمة و الإرهاب.
بعد ذلك ، طار ذلك الرجل كما لو أنه ضرب بمطرقة ، و بصق كثيرا من الدماء.
(* دعم المترجمين و قراءة Noodletown Translations مجانًا بمجرد ظهور الفصول! تأكد من اشتراكك معنا على - noodletowntranslated dot com! ستحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني!)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* مازينو *