الفصل 718: يجرؤ على قتالي لي؟ (الجزء الأول)
كما توقع كريس ساتون ، ما كان يأمل أن يحدث بعد ذلك.
"ها ها ها ها! الخنازير هي الخنازير بعد كل شيء! كنت على وشك إبعاد سكين الجزار و أتيح لك العيش لفترة أطول ، لكنك تريد أن تموت سريعا ، هل الأمر كذلك ؟ نظرًا لأن هذا هو الحال ، فسوف أمنح رغبتك! ". ذلك الضحك المتكبر و الهمجي الذي سافر عبر المعركة العاصفة و تغلب على صدى هتافات الليونيين.
بعد ذلك ، خرجت شخصية تشبه البرق من العاصفة و حلقت إلى الأعلى على الرغم من كل شفرات الطاقة التي تحمل عنصر قد أصابته . كل شفرات الطاقة تلك لم تستطع الاقتراب منه على الإطلاق!
ظهر فاي على الفور أمام ذلك النخبة من ليون من فئة القمر ، و قد مد يده ، و أمسك بالأول (نخبة ليون) من رقبته كما لو كان يحاول إيقاف الديك الصاخب من الصراخ !
"أنت . . . كيف فعلت هذا؟" بإستشعار إحساس الموت ، بدا أن نخبة ليون من فئة القمر قد لاحظ شيئًا ما. فتحت عيناه على مصراعيها لأنه لم يستطع أن يصدق ما رآه ، و تساءل: "هذا مستحيل . . . أنت لست نخبة من فئة القمر! من . . . من أنت؟
"أنت لا تستحق أن تعرف". كانت إجابة فاي هي نفسها.
الكراك! التفت يده بشكل طفيف و كسرت رقبة خصمه كما لو كان تكسير قطعة من الخشب عديمة الفائدة.
بام!
آخر نخبة من فئة القمر من ليون ، و الذي تم إرساله لغزو سانت بطرسبرغ ، فقد حياته ، و سقط على الأرض بلا حول و لا قوة.
مثل خنزير ذبح سقط من لوح التقطيع ، هبطت جثة هذا السيد على الأرض و أرسلت بعض الغبار في الهواء. كان ذلك كل شيئ .
فوجأ الجميع في ساحة المعركة بما رأوه ، و تابع مئات الآلاف من الجنود الذين كانو يقاتلون فجأة الصمت. لقد كان مشهدًا غريبًا.
توقف جنود ليون الذين كانوا يهللون منذ لحظة. على الرغم من أنه لا يزال بالإمكان رؤية الإثارة على وجوههم ، إلا أن أفواههم كانت مفتوحة على مصراعيها ، و لم يخرج منها أي صوت. لقد اعتادوا بالفعل على تدمير أسياد ليون سادة زينايت لأكثر من 30 ساعة ، لذلك هذا الحدث المفاجئ أزال توقعاتهم ، و لم يتمكنوا من تصديق عيونهم.
كان جنود زينايت يشعرون بالفعل باليأس ، و كلهم قفزوا و هتفوا عندما رأوا هذا. شعروا أن قلوبهم كانت على وشك القفز من صدورهم ، و صاح بعضهم و طرقوا دروعهم بأسلحتهم لإحداث ضوضاء.
ضحك البعض منهم ، و بكى بعضهم ، و ركع بعضهم و صلوا من أجل أولئك الذين ماتوا تحت طاقات النخبة من فئة القمر من ليون.
"ها ها ها ها! هل هؤلاء جميع سادة المستوى من إمبراطورية 6 ليون ؟ أنتم ضعفاء جدا! هذا أمر مخيب للآمال للغاية! "لقد وقف فاي فوق جدار الدفاع في سان بطرسبرج. نظرًا لظهره المواجه للبوابة الرئيسية للمدينة ، فقد نظر إلى مئات الآلاف من جنود ليون و ضحك ، "يا أيها الليونيين ، من يجرؤ على الخروج لقتالي؟"
كان صوته مدويًا كما لو كان إلهًا يتكلم ، و كان له صدى في السماء ، حيث دخل آذان الجميع.
"إنه هو. هذا الرجل . . . الملك الكسندر ملك تشامبورد. هو هنا؟"
وفي النهاية اعترف ولي العهد أرشافين الذي كان على جدار الدفاع بهذا السيد القوي. علاوة على الدهشة ، ظهر الغضب و الكراهية أيضًا في ذهنه. و مع ذلك ، تم استبدال كل تلك العواطف بسرعة بشيء آخر ؛ هذا الضغط الشديد على عقله اختفى على الفور في هذه اللحظة ، و شعر بالارتياح.
بوضوح ، باعتباره [إله حرب زينايت] ، حتى أرشافين اعتقد بوعي أن ملك تشامبورد كان لا يقهر.
"مع هذا الرجل المتعجرف هنا في سان بطرسبرغ ، أصبحت العاصمة التي كانت في و ضع خطير فجأة الآن آمنة" ، قال أرشافين لنفسه ، "آمل فقط ألا يتمادى هذا الرجل و ينتهك القانون العسكري . . ."
(* دعم المترجمين و قراءة Noodletown Translations مجانًا بمجرد ظهور الفصول! تأكد من اشتراكك معنا على - noodletowntranslated dot com! ستحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني!)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* مازينو *
الفصل 718: يجرؤ على معركة لي؟ (الجزء الثاني)
ومع ذلك ، سرعان ما أدرك أنه حتى لو خرق ملك تشامبورد جميع القواعد الواردة في الكتاب ، فلن يتمكن من فعل أي شيء. حتى لو أراد التصرف بقوة ، فقد كان عاجزًا للغاية.
تدريجيا ، اعترف جنود زينايت أيضا من كان.
"إنه ملك شامبورد! أعلم الآن! هو الملك ألكسندر شامبورد! "
"لقد تعرفت عليه! لقد أتى إلى العاصمة منذ فترة ، و قام بنشر الفوضى هنا! إنه سيد مرعب! "
"إنه هو! لم أكن أتوقع منه أن يأتي إلى هنا! هذا الرجل الشرس و القوي موجود هنا لحماية العاصمة؟ ألم يقل النبلاء أنه خائن حقير؟ فلماذا جاء إلى هنا؟ الأمر مختلف تمامًا عما قاله النبلاء! "
"لماذا تسأل حتى؟ هل تعتقد أن أي واحد من النبلاء هو بيضة جيدة؟ حقيقة أن النبلاء يحاولون التشهير به يعني أنه شخص جيد! "
"بلى! عندما اغتالت الإمبراطوريات الثلاث الأخرى القديس القتالي ، كان ملك تشامبورد هو الذي خاطر بحياته و أسر هؤلاء الأشخاص السيئين. فكر في الأمر! كيف يمكن للشخص الذي اعتمد عليه القديس القتالي كراسيتش أن يكون خائناً؟ "
"هاه؟ لم أفكر بها ابدا بهذه الطريقة!"
"ها ها ها ها! لا يهمني أشياء أخرى! و أنا أعلم أن ملك شامبورد قد قتل اثنين من نخب القمر من إمبراطورية ليون و دافع عن سان بطرسبرج! فقط هذا وحده يجعله بطل زينايت! "
انتشرت هوية فاي بسرعة حول الجنود العاديين و تسببت في ضجة صغيرة. حتى أولئك الجنود الذين أسائوا فهم فاي بسبب دعاية النبلاء كانوا يهتفون له. عرفوا جميعًا أن ملك شامبورد كان قويًا جدًا. مع و جود مثل هذا السيد البارز ، كانت سلامتهم أكثر ضمانًا.
"ملك شامبورد! لا يقهر! لا يقهر! لا يقهر!"
"قوي! قوي جدا! هاهاها ، كيف تجرؤ على القتال مع ملك تشامبورد؟ "
"أيها الليونيين الأغبياء ، هل أنتم بلهاء الآن؟ هاهاها ، ملك شامبورد الآن هنا! اللعنة عليكم أيها الغزاة يجب أن تعودوا إلى المنزل لماما! "
لم يكن قادة زينايت بحاجة إلى إعطاء أي أوامر ، و بدأ الجنود العاديون بالفعل في ترديد اسم فاي. كانت معنوياتهم تعود ، و ضحكوا عندما استفزوا الليونيين الذين كانوا هنا لغزو إمبراطوريتهم.
تم قلب جو هذه المعركة بسرعة.
خارج جدار الدفاع ، استدار مئات الآلاف من جنود ليون الذين كانوا قريبين جدًا من سان بطرسبرغ جميعًا دون وعي في هذه اللحظة ، محاولين إلقاء نظرة على أين كان قائدهم الرئيسي و معرفة ما إذا كان أي سيد من ليون يجرؤ على القتال مع ملك شامبورد.
"همف! مهرج متهور! لقد فزت بالحظ لمرة واحدة ، و كنت تعتقد أنك لا تقهر الآن؟ أنت بالتأكيد عضو في هذه الإمبراطورية المنخفضة المستوى! ها ها ها ها! اسمح لي بالانتقام لأجل زملائي و أرسلك إلى الجحيم! "
فجأة ، صوت هش و متعالي صدى من بعيد ؛ كان قادم من حيث كان جميع قادة ليون.
ثم ، ظهرت شخصية عضلية في السماء مثل وميض البرق.
كان لدى هذا الرجل حواجب كثيفة حادة كانت مترابطة تقريبًا ، و كان شعره الأشقر الطويل مربوطًا بشعر أسود. كان وجهه في شكل مربع ، و بدا متكبر. عندما انفجرت الريح ، رفرف رداءه الأسود ، مما جعله يبدو رائعًا للغاية.
بقي هذا الشخص في السماء و أشار في فاي. مع تعبير سخرية على و جهه ، قال: "سأقدم فرصة لك الروح الفقيرة . يمكنك الانتحار ، أو سأعذبك حتى الموت! "
(* دعم المترجمين و قراءة Noodletown Translations مجانًا بمجرد ظهور الفصول! تأكد من اشتراكك معنا على - noodletowntranslated dot com! ستحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني!)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* مازينو *
* هل إشتقتم لي ؟ هناك مزيد *